الأكثر قراءة هذا الشهر
المقالات الأكثر قراءة
ثقافة التكريم في ذاكرتنا الوطنية
فاضل العماني - شبكة أم الحمام - 04/08/2019م
|
تُفاخر الأمم والشعوب، القديمة والحديثة، بما تملك من رموز وأيقونات ساهمت في تنمية وازدهار أوطانها على مختلف الصعد والمستويات، لأنها أي تلك الأمم والشعوب أيقنت بإن الإنجازات والإبداعات التي قدمتها تلك الرموز والأيقونات تستحق أن تسكن صفحات الفخر والمجد على ... |
منصات التكريم... لمن؟
بدرية آل حمدان - شبكة أم الحمام - 31/07/2019م
|
الإشادة بمنجزات الآخرين مطلباً أساسياً وضرورةً من ضروريات النمو الحضاري، ولدفع عجلة التقدم بشتى صوره، فالتكريم هو تلك الثمرة التي يجنيها المنجزون في جميع المجالات، ولكي تستمر مسيرة الإنجاز وتتجلى فيها صور الإبداع الفكري والثقافي والفني والمهني، لابد من انشاء ... |
زرع بذور التسامح
أحمد منصور الخرمدي - شبكة أم الحمام - 31/07/2019م
|
ما أحوج اليوم ونحن نعيش مراحل الوعي والنمو والإزدهار بأرقى صوره ومراتبه، وعلينا ان نفتح صفحات بيضاء جديدة ومشرقة بيننا، وأن نغرس حب التسامح ونجعل هذه الثقافة الإسلامية الحميدة سائدة في مجتمعاتنا، بنشرها وتفعيلها بكل ما نملكه من جهد وقوة وبصدق ونية صافية خالصة لوجهه الله، حتى يعود نفعها وخيرها على الجميع بإذن الله. |
الطفولة في ظل الفضاءات المفتوحة
إبراهيم الزاكي - شبكة أم الحمام - 30/07/2019م
|
عالم الانترنت ووسائل التقنية والاتصالات والأجهزة الذكية الحديثة يمكن أن تكون سلاح ذو حدين في ظل هذا الفضاء العالمي المفتوح، خاصةً على المراهقين والأطفال الصغار. فهي إذا كانت وسائل سهلت وصول المعلومة بأقصى سرعة، وساهمت في تبادل المعرفة، وتطوير فكر ومهارات الإنسان، وصقل مواهبه وإمكاناته الفكرية والحسية، إلا أن تركها في أيدي الأطفال والمراهقين من دون حسيب أو رقيب، والإدمان على مشاهدة ما هب ودب من أفلام وبرامج ضمن ما يعرف بدائرة العالم الافتراضي، سيكون له تأثيره السلبي في سلوكهم ونفسياتهم وتفكيرهم وبناء شخصياتهم. |
معادلة الحياة
زكي الشعلة - شبكة أم الحمام - 30/07/2019م
|
#مقالات #زكي_الشعلة اشتكى أحد الآباء الأثرياء من سوء تعامل أبناءه له على الرغم بأنه يبذل كل جهده ووقته لتوفير الحياة الكريمة لأبناءه وأسرته ويلبي كل احتياجاتهم، فلا يجد الاحترام والتقدير منهم، فضاقت به الدنيا لما هو فيه من همّ وغمّ ولا يعلم ماذا يفعل لهم وهو أسير في حبهم ودلالهم بعدما كبروا؟. |
التجربة الصينية
كمال بن علي آل محسن - شبكة أم الحمام - 29/07/2019م
|
في زحامِ الحياةِ المليئةِ بالأحداثِ والمواقفِ المتنوعة، وفي غمرةِ الطموحاتِ الإنسانيةِ الممتدةِ والمشروعة، يمارسُ الإنسانُ الكثيرَ من التجاربِ في مختلفِ الميادين؛ ويكونُ قد رسمَ كوكبةً من الأهدافِ الكبيرةِ والواقعيةِ بغيةَ تحقيقِ غاياتٍ عظيمةٍ ومنجزاتٍ عملاقةٍ تسهمُ في إثباتِ الذات وتأكيدِ ... |
الحصول على ميدالية أو إنقاذ غريق؟
فاضل العماني - شبكة أم الحمام - 28/07/2019م
|
#مقالات #فاضل_العماني في الرابع والعشرين من سبتمبر عام 1988، بدأت أحداث هذه القصة المثيرة التي تستحق أن تُكتب في سجلات المجد، بل وأن تُعلّق على أستار الخلود. لورنس ليميو، بحار كندي، نشأ بحلم وحيد لم يُفارقه طيلة حياته، وهو الفوز بميدالية في الألعاب الأولمبية في سباقات الإبحار. وبعد سنوات من التدريبات الشاقة بالكثير من البحار والمحيطات، اختير ليُمثّل بلده في أولمبياد سول عاصمة كوريا الجنوبية. |
دعوة
عادل أحمد آل عاشور - شبكة أم الحمام - 25/07/2019م
|
لم تكن الدعوات التي كنا نتلاقاها حتى وقت قريب، سواء للزواج أو تلك التعزية الخاصة بالعزاء مثقله بهذا الكم الهائل من الألقاب بقصد الوجاهة، وما كان في ذلك الوقت للنعوت هذا النوع من الأهمية القصوى حيث إنها لم تكن سمة سائدة في المجتمع ولا حتى عرفا يقتفيه العامة منهم فضلا عن الخاصة. |
ثقافة الصراخ
زكي الشعلة - شبكة أم الحمام - 23/07/2019م
|
حضرت إحدى مناسبات الأفراح وكان ضيافة المعاريس رز مع لحم «مفطحات» حسب المصطلح العام وتم اجتماع المدعوين في صالة الطعام وكان الكثير منهم يصرخ بصوت عالي والأصوات كالتالي بلهجتنا الدارجة: جيب هنا صحن بسرعة - تعالوا هنا مافي صحن - يالله متى تجيببوا العشاء؟ وهكذا كانت الأصوات تتعالى في ذلك المكان، ونحن نتناول العشاء والأصوات من كل جانب. |
هل تشكل العلاقات الافتراضية خطراً على الأبناء؟
إبراهيم الزاكي - شبكة أم الحمام - 22/07/2019م
|
لا شك بأن التقدم العلمي والتقني الذي شهدته البشرية خلال العقود الماضي ترك آثاراً عميقة في نمط الحياة اليوميّة. إذ سهّل حياة الناس، ووفر لهم راحة جسديّة وترفيهيّة، وساعدهم على اكتساب الوقت، وإنجاز مزيد من الأعمال. كما أن التطور العلمي الذي شهده العالم في مجال تقنية الاتصالات بعد ثورة الإنترنت، والاختراعات المذهلة في هذا المجال، |
”الإتكالية“ كفانا الله شرها
أحمد منصور الخرمدي - شبكة أم الحمام - 22/07/2019م
|
أسوأ ما تصاب به المجتمعات في الدول النامية وتكون سببآ في تأخر أزدهارها وتطورها، وتلحق الضرر بمكتسباتها والدمار في بنيتها هي ”الإتكالية“ فعندما يكون البعض من أفراد المجتمع ينظرون الى كل شيء من حولهم يتطلب الكثير من التحسين في الخدمات التي تمس حياتهم المعيشية كالصحة والتعليم والعمل والإسكان وخدمات الطرق |
السفر إلى التاريخ
فاضل العماني - شبكة أم الحمام - 21/07/2019م
|
#مقالات #فاضل_العماني الكتابة عن السفر، رحلة ماتعة محفوفة بالدهشة والبهجة والجمال، وترحال مترف باتجاه المعرفة والاكتشاف والخيال. الكتابة عن السفر، تطواف جميل في فضاءات الثقافة والحضارة والتاريخ، وغوص غائر في أعماق الفكر والفن والأدب. الكتابة عن السفر، هروب باذخ إلى محطات الفرح والأنس والألق. |
ما تأثير التكنولوجيا في نمط حياة الأبناء؟
إبراهيم الزاكي - شبكة أم الحمام - 15/07/2019م
|
#مقالات #ابراهيم_الزاكي ربما تكون الطفرة التكنولوجية، وتطور وسائل الاتصال والتقنيات الحديثة، وانتشار شبكات التواصل الاجتماعي، ساهمت بشكل أو بآخر في الحد من الحوار والتواصل الحي المباشر والواقعي بين الناس بشكل عام، وبين أفراد الأسرة الواحدة بشكل خاص. ففي عالم تحكمه التكنولوجيا أصبح الفرد يعيش عالمه الخاص، ومنشغلاً بعالمه الافتراضي، وتصفح الانترنت والمواقع المختلفة، وممارسة ألعاب الفيديو، أو التواصل مع الأصدقاء، والرد على رسائلهم الواردة عبر الهواتف النقالة والأجهزة الذكية، وهو الأمر الذي قد يضعف فرص التلاقي، والقدرة على التحدث والحوار وجهاً لوجه، والطلاقة في التعبير عن وجهات النظر، ومناقشة ما يصدف من مشكلات يومية. |
حوار مع صديقي المسلم «العقل والقلب، لمن الغلبة؟!»
عبدالعزيز حسن آل زايد - شبكة أم الحمام - 15/07/2019م
|
يتباين التفكير البشري فيما يعتقده الناس، فالأفهام لا تتفق حول عقيدة واحدة، فهذا ملحد لا يقر بوجود محرك للحياة، بمثابة «صانع الساعات الأعمى» الذي يتبناه ريتشارد دوكينز، بل يعتقد أن الحياة خالية من الإله الخارق «وهم الإله»، وعلى النقيض نرى المؤمن الذي يعتبر كل ما يقوله الملحد كفر وزندقة، فهل يتفق المؤمنون أم اختلفوا؟!، حينما نأخذ نموذج طريقة الاستنتاج للوصول للخالق، نرى أن شريحة ترى العقل أساس في عملية الاستدلال، بينما ترجح شريحة أخرى القلب وتعتبره هو الحكم والفيصل. |
كيف نبني مجتمعآ قويآ
أحمد منصور الخرمدي - شبكة أم الحمام - 15/07/2019م
|
أن مجتمعنا وجيلنا الحاضر هو أحوج إلى تنمية اواصر العمل الخيري والتطوعي بين أفراده، ومتى ما أردنا أن يكون مجتمعنا مجتمعآ قويآ ومتقدمآ بكل فئاته وجنسه، فعلينا أن ننمي صفة المبادرة في فعل الخير وخلق روح العمل التطوعي فيه، وأن التعاون في مجال البر والصلاح يساهم في تقوية وتنمية المجتمع ويبارك له في رزقه قال الرسول الكريم صل الله عليه وآله «بادروا بعمل الخير قبل أن تشتغلوا عنه واحذروا الذنوب فإن العبد يذنب الذنب فيحبس عنه الرزق». |
مثلث الحب
زكي الشعلة - شبكة أم الحمام - 15/07/2019م
|
#مقالات #زكي_الشعلة أخذ المحاضر يتكلم عن الحياة الزوجية وفن التجاذب بين الزوجين وطرق حل المشاكل بينهما، وأثناء حديثه ذكر لنا نظرية الحب بين الزوجين الذي ابتكرها العالم النفسي الأمريكي روبرت سترنبرغ وأسماها مثلث الحب «Triangular Theory of Love» وتتكون هذه النظرية حسب عدد زوايا المثلث وهي: |
الأسرار الخمسة للسعادة الزوجية
فاضل العماني - شبكة أم الحمام - 14/07/2019م
|
#مقالات #فاضل_العماني يبدو أن الكتابة عن العلاقة الزوجية، وتحديداً محاولة رصد قائمة بأهم أسرارها ومفاتيحها التي تُسهم في حمايتها ونجاحها، ليست بالأمر البسيط أو السهل، فهي معقدة وشائكة في تفاصيلها وعناوينها من جهة، ومستباحة ومتناولة بشكل مفرط ومكثّف من جهة أخرى، مما جعلها - العلاقة الزوجية - قضية مجتمعية تحتل حيزاً كبيراً ومهماً في نقاشاتنا وحواراتنا. |
القيود الوهمية
عبدالعزيز حسن آل زايد - شبكة أم الحمام - 14/07/2019م
|
من قال أن المرأة مقيدة؟!، دائماً نسمع أن النساء متشرنقات بالقيود؟!، تصدق المرأة هذا الحديث فتظن نفسها كذلك، فهل هناك قيود تعرقل حركة المرأة؟! |
احذر طيبة قلبك
زكي الشعلة - شبكة أم الحمام - 10/07/2019م
|
#مقالات #زكي_الشعلة كنت عند الصراف البنكي لسحب ما تبقى من راتبي الشهري وكان أحد الأشخاص من الجالية العربية ينتظر أيضا وفي يده بطاقة الصراف الآلي، وبعدما انتهيت من مهمتي وإذا به أقبل نحوي ويطلب مني خدمة إنسانية بأن أساعده على سحب مبلغ خمسة آلاف ريال من حسابه وهو بحاجة ماسة للمبلغ ولا يستطيع أن يسحبه إلا بعد يوم كامل 24 ساعة من سحوبات اليوم، |
أنا لستُ معاقاً
عبدالعزيز حسن آل زايد - شبكة أم الحمام - 10/07/2019م
|
#مقالات #عبدالعزيز_آل_زايد لنعطي المعاق هذه الكلمة ليكررها، فإن لها مفعول السحر، أحدثكم هنا عن الحاج عبدالكافي، وهو رجل ضرير طموح، لا أعرف عنه شيئاً سوى أنه يقرأ بأذنيه، يستمع ويتذوق ويشارك القراء، هذا الرجل من ليبيا حدثتنا عنه «مزامير السيدة ميم»، وهي قارئة محترفة للكتب الصوتية، ذكرت في تعليقات رواية فاوست للفيلسوف الأماني غوتة التي سجلتها أن هذا الضرير كان يختار لها جملة كتب لتقرأها على الآخرين. |