هم فيه مختلفون
مختلفون في أقوالهم ، أحدهم يقول ضيق و الآخر يقول من الأفضل اختيار واحد آخر أما الثالث فيقول في عصبية ما بال الضيق فلننته من الموضوع بسرعة ، أما الأخير فقال في حكمة محكمة فلنسأل صاحب الموضوع في رأيه فهو أدرى منا بما يحتاجه ، أجاب هو في رجاء و قال : أكرموني أكرمكم الله فكل ما أريده هو أن تنهوا الأمر بسرعة فأنا و حق ربي ميت .